لو عرفتموها ما تركتوها دواء لمئة داء التلبينة الطبق العجيب إعجاز الطب النبوي صديقة القلب والصحة النفسية والجهاز الهضمي
ما هي التلبينة النبوية لو عرفتموها ما تركتوها
- حساء من الشعير المطحون قوامها يشبه اللبن تم ذكرها في الأحاديث النبوية الشريفة مهدئة
- وتحتوي على العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها الجسم يتم تناولها كغذاء
- علاج لتخفيف مشاعر الحزن والحفاظ على صحة المعدة والأمعاء
ما هي فوائد التلبينة النبوية
- الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي
- تهدئة القلب وتخفيف الحزن
- الوقاية من مشكلات القلب والأوعية الدموية
- الحفاظ على مستويات سكر الدم
- دعم صحة جهاز المناعة
- فوائدها صحية عظيمة لأنها غنية بعناصر غذائية رئيسة للحفاظ على صحة الجسم.
- سهولة هضم التلبينة وقوامها اللطيف والخفيف على المعدة يجعلها خيار مناسب لعلاج مشكلات الجهاز الهضمي.
- الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي خصوصا أنها غنية بالألياف، والفيتامينات، والمعادن
- تحسين عملية الهضم، وتعزيز الشعور بالشبع والامتلاء، وعلاج العديد من المشكلات الصحية التي تؤثر في الجهاز الهضمي
- الوقاية من الإمساك والحفاظ على حركة الأمعاء المنتظمة
- الحماية من داء الرتج الذي يؤثر في الأمعاء الغليظة، أو التعافي منها في حال حدوثها.
دور التلبينة النبوية في تهدئة القلب وتخفيف الحزن
- ورد عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قدرة التلبينة النبوية على تهدئة القلب، وتخفيف الحزن، ومنح مستهلكيها الراحة الجسدية والروحانية.
- تناولها لمدة 3 أسابيع يقلل مستوى الاكتئاب، والقلق، والتوتر، واضطرابات المزاج.
- قدرة التلبينة النبوية على تهدئة القلب لكونها غنية بالكربوهيدرات، والمعادن، والأحماض الأمينية مثل التربتوفان
- الحفاظ على الصحة العقلية لكبار السن.
- الشعير المكون الأساسي للتلبينة النبوية يقي من مشكلات القلب والأوعية الدموية
- لخصائصه المضادة للالتهابات والخافضة للكوليسترول التي يتميز بها فيتامين B3 أو النياسين والمواد الكيميائية النباتية
- الحفاظ على مستويات سكر الدم ضمن الحدود الطبيعية، مما يجعله خيارًا مفيدًا لمرضى السكري.
- حماية خلايا الجسم من الإجهاد التأكسدي الذي يرتبط بالشيخوخة، وعدد من المشكلات الصحية المزمنة.
- يحمي مرضى السكري من النوع الثاني من ارتفاع مستويات سكر الدم غير المنضبط
محتواها تدعم صحة جهاز المناعة
- تعزز نشاط الخلايا المناعية وآليات الدفاع في الجسم
- خصائصها المضادة للالتهابات قد تقلل من خطر الإصابة بالمشكلات الصحية المزمنة.
- تحتوي التلبينة النبوية على البكتيريا النافعة أو ما تسمى البروبيوتيك، ونسبة جيدة من فيتامينات A و B
- غنية مضادات الأكسدة الموجودة في الزنك والمعادن النزرة الأخرى، والتي قد تساعد جميعها على تحسين ودعم صحة جهاز المناعة.
طبق يجب تكريره التلبينة النبوية
- أحد أفضل مدرات البول، لذا يمكن أن يساعد تناولها على علاج التهابات المسالك البولية.
- محتوى التلبينة النبوية من البروتين يعزز ترميم أنسجة الجسم المصابة لأن البروتين مصدر غني بالأحماض الأمينية اللازمة لبناء الأنسجة ونموها.
- الحفاظ على صحة العظام
كيفية تحضير التلبينة النبوية
- إضافة ثلاث ملاعق كبيرة من دقيق الشعير غير المنخول إلى مقلاة الطهي.
- يمكن استخدام دقيق الشعير المنخول لكن القيمة الغذائية لدقيق الشعير غير المنخول أعلى
- بسبب احتوائه على النخالة الغنية بالفيتامينات، والمعادن، والألياف الغذائية المفيدة للجسم.
- إضافة ثلاث أكواب أو ما يعادل 200 ملليلتر من الحليب البارد إلى دقيق الشعير.
- طبخ الخليط على نار هادئة مع تحريكه باستمرار.
- عند غليان المزيج، إضافة كمية قليلة من المنكهات مثل: الفانيليا، أو القرفة، أو الهيل، أو ماء الورد.
- الاستمرار بطبخ المزيج على نار هادئة لمدة تتراوح ما بين 10 – 15 دقيقة.
- إضافة ثلاث ملاعق كبيرة من العسل إلى المزيج قبل أن ينضج كليًا، مع التحريك المستمر حتى يغلي مجددًا.
- يوضع المزيج بعد اكتمال نضجه في طبق التقديم، ويمكن تزيين الوجه بالمكسرات والعسل.