اياكم والإستهانة بنقص فيتامين الصحة وطاقة الجسم فيتامين د المسمى بفيتامين الشمس لأن الجسم يقوم بتصنيعه عند تعرض الجلد لأشعة الشمس
فيتامين د اياكم والإستهانة بنقصه
- عنصر رئيس في صحة العظام ومنع هشاشتها حيث يساعد في امتصاص الكالسيوم
- له دور في تقوية جهاز المناعة والوقاية من بعض أنواع السرطانات والأمراض المزمنة.
ما هي أضرار نقص هذا العنصر
- التأثير على صحة العظام و عند الكبار يسهل كسور العظام وهشاشتها.
- عند الأطفال فإنهم بحاجة إلى فيتامين د لبناء عظام قوية ومنع الكساح، وهو الخلل الذي يسبب انحناء الساقين واهتزاز الركبتين لوجود ضعف في العظام.
- الإصابة بمرض التصلب المتعدد (MS) الذي يعد من أمراض المناعة الذاتية والإصابة بمرض السكري من النوع الثاني
- زيادة خطر الإصابة بالسمنة خصوصا البدناء تكون عادة مستويات فيتامين د منخفضة لديهم، حيث أن الدهون المتراكمة في الجسم تحجز الفيتامين، مما يجعله متاحًا بنسبة أقل للاستخدام في الجسم
- زيادة خطر الأصابة بأمراض القلب و خطر الإصابة بالسرطان
- من أضرار نقص فيتامين د هو رفع خطر تطور الخلايا السرطانية في الجسم
عوامل الإصابة بنقص فيتامين د
- التقدم في السن، أي 50 سنة فما فوق والعيش في مناطق يقل فيها ضوء الشمس.
- البشرة الداكنة وزيادة الوزن والسمنة.
- حساسية الحليب، أو عدم تحمل اللاكتوز.
- أمراض الكبد أو الجهاز الهضمي، مثل: مرض كرون، أو الاضطرابات الهضمية.
هل نقص فيتامين د تعتبر مرض؟
- تنتشر ظاهرة نقص فيتامين د في جميع أنحاء العالم، و تجده حتى في تلك المناطق التي تنعم بالشمس طوال السنة مثل معظم الدول العربية
- تنتشر بالمقابل حملات وطنية متعددة للتوعية بمخاطر نقص هذا الفيتامين على صحة العظام و المفاصل.
- خطر نقص هذا الفيتامين قد يتجاوز العظام والمفاصل
- الأشخاص الذين يعانون من نقص فيتامين د في خطر متزايد للإصابة بمرض االسكري من النوع الثاني، حتى وإن لم يكونوا يعانون من زيادة الوزن أو السُمنة.
علاقة نقص فيتامين د بالسمنة ومرض السكري
- تعد السمنة أو زيادة الوزن أحد أهم العوامل المسببة لمرض السكري من النوع الثاني (غير المعتمد على السكري).
- الاشخاص غير المصابين بنقص فيتامين د كانوا أقل عرضة للاصابة بالسكري، حتى أولئك الذين يعانون من السمنة منهم.
- المصابين بنقص الفيتامين كانوا اكثرعرضة للاصابة بمرض السكري و مقدامته، إضافة إلى اضطرابات الأيض الأخرى، ومن ضمنهم ذوي الوزن الطبيعي.
- مستويات فيتامين د ترتبط ارتباطا وثيقا بمستويات السكر في الدم أكثر من ارتباط السكر في الدم بمؤشر كتلة الجسم.