القطين مع زيت الزيتون للتخلص من دهون الكبد خصوصا بالإنتظام على تناوله ثلاثة شهور متتاليات فيقلل من مستوى إنزيمات الكبد وبالتالي يقي من مرض الكبد الدهني اللاكحولي
فوائد التين المجفف مع زيت الزيتون
- تعزيز وظائف الجسم المختلفة بالأخص الألياف التي يمكن أن تساعد على التخفيف من الإمساك
- خفض نسبة الكوليسترول بالدم وبالتالي التحكم بمستويات السكر في الدم
- المحافظة على زيادة الشعور بالشبع لفترة أطول
- التين المُجفف غني بمضادات الأكسدة التي تساعد على تقليل خطر تعرض البروتينات الدهنية للتلف الناتج عن الأكسدة
- يرفع من مستوى مضادات الأكسدة في الجسم مدة 4 ساعات
- غني بالمعادن والكالسيوم، والمغنيسيوم، والفسفور، والحديد، كما أنه مصدرٌ للبروتين والكربوهيدرات، ومنخفضٌ بالدهون.
فوئد زيت الزيتون
- غني جدا بالفيتامينات الذائبة في الدهون خصوصا فيتامين هـ المعزز لصحة الجهاز المناعيّ، والمحافظة على توصيل السيالات العصبية بشكل طبيعي
- يحتوي على فيتامين ك المسؤول عن تخثر الدم في الجسم.
- الدهون الموجود في زيت الزيتون هو الأحماض الدهنية الأحادية غير المُشبعة وهي من الدهون الصحية إلى جانب الدهون المتعددة غير المشبعة
- آمن لدى معظم الفئات بما فيها الحامل والمُرضع، وذلك عند تناوله بالكميات المتوفرة في الغذاء.
محاذير يجب التنبه لها عند الإفراط في تناول القطين
- إرتفاع محتواه من السكريات والسعرات الحرارية حيث تنخفض كمية الماء الموجودة فيه، وبالتالي زيادة تركيز السكريات والسعرات الحرارية
- ومن أهم تلك السكريات الجلوكوز والفركتوز وبالتالي قد يُسبب بعض المشاكل الصحية للجسم عند استهلاكه بكميات كبيرة بما فيها
- الإفراط في تناوله قد يسبب زيادة خطر الإصابة بالسمنة، والنوع الثاني من السكري، بالإضافة إلى أمراض القلب أيضاً.
- الإصابة ببعض مشاكل الجهاز الهضمي لغناه بالألياف، وبالتالي فإنَّ تناول كميات كبيرة منه قد يُسبب الإسهال.
- ردّ فعل تحسسيّ فقد يسبب تناول التين من قِبل الذين يعانون من الحساسية تجاه التوت أو المطاط الطبيعي.
التين الطازج مع زيت الزيتون
- بالدرجة الأولى يفوق محتوى التين المجفف التين الطازج من جانب السعرات حرارية، والسكريات، والألياف الغذائية، وبعض الفيتامينات، والمعادن
- لكن يحتوي التين الطازج في المقابل على كمية أكبر من فيتامين ج، وفيتامين أ، والبيتا كاروتين
- زيت الزيتون المستخلص من ثمار الزيتون قد يقلل خطر الإصابة بالسمنة لدى الاطفال وقد يعود ذلك لمحتواه من الأحماض الدهنية الأحادية غير المُشبعة
