صدورالدجاج صديقة الرياضيين أثمن مافي الدواجن لبناء الكتلة العضلية خصوصا أنها تحتوي على الحمض الأميني المحفزة للجسم على إنتاج المزيد من مادة السيروتونين وهي مادّة كيميائية موجودة في الدماغ يمكن أن تؤثّر في الحالة المزاجيّة، ويمكن الحصول على التريبتوفان من الأطعمة الغنيّة بالبروتين، مثل: الدّواجن الخالية من الدهون كصدور الدّجاج
هل يوجد أضرار لصدور الدجاج
- يعدُّ الدّجاج من الأطعمة الآمنة للأكل، ولكن قد يكون تناوُله نيئاً، أو غير مطبوخ جيداً ضار على صحة الجسم.
- محاذير استخدام صدور الدجاج يمكن أن تحتوي لحوم الدّواجن النيئة على أنواعٍ مختلفةٍ من البكتيريا والتي تضر الجسم
- مثل: بكتيريا العطيفة أو المُنثنية وبكتيريا السالمونيلا وبكتيريا المطثيّة الحاطمة
- تحظى صدور الدجاج بشعبيةٍ كبيرةٍ خاصةً لدى لاعبي كمال الأجسام، والأشخاص الذين يحاولون إنقاص وزنهم
- يمكن تناوُل الدّجاج دون القلق من زيادة استهلاك السعرات الحرارية، فهو منخفض السعرات الحرارية
- يحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من البروتين
- يعدُ الدّجاج متعدد الاستخدامات ويمكن إعداده وتحضيره بطرقٍ مختلفة مثل: إضافته إلى السلطات، والشطائر، والحساء ممّا يجعل الوجبة صحيّة أكثر
- تناوُل البروتينات الخالية من الدّهون مثل الدّجاج، والأسماك إلى جانب الخُضار، والفواكه، والحبوب الكاملة، مقارنةً باللّحوم الحمراء، خصوصا لحم البقر والضأن
- يجب أن تُشكل البروتينات مثل الدّجاج ما مقدارُه ربع الوجبة، مع المُحافظة على حجم الحصة بما يُقارب 85 غراماً يومياً
الفوائد الصحية لصدور الدجاج
- المساعدة على تقوية العظام وحمايتُها من خلال عمل البروتين مع الكالسيوم
- من الضروري استهلاك كمية كافية من البروتين للمحافظة على صحة العظام وقوّتها .
- تقليل الشهية والمساعدة على تقليل الشعور بالرّغبة بتناوُل الطعام وتقليل فرط تناول الطعام .
- تحسين التحكّم بالشهية وزيادة الشعور بالشبع لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن .
- يتّبعون حميةً غذائيةً منخفضة السعرات الحرارية .
- غنية بالمعادن والفيتامينات مثل السيلينيوم والفسفور وفيتامين ب 6 والنياسين .
- فيتامين ب3 كما أنَّه يُقدّم عدداً من الفوائد الأخرى لاحتوائه على البروتين .
- المساعدة على بناء الكتلة العضلية والحفاظ عليها، وذلك بالتزامن مع ممارسة تمارين المقاومة .
فوائد صدور الدجاج للرجيم
- يجب الانتباه إلى كمية الدّجاج المتناولة في الرجيم إذ يوصي بأن تَزِن الحصة الواحدة منه ما يتراوح بين 85 غرام إلى 113.3 غرام
- النظام الغذائيّ الصحي والمتوازن يشمل مجموعة مختلفة من الأطعمة الغنيّة بالبروتينات من المصادر الحيوانيّة والنباتيّة، ومنها الدجاج،
طرق تساعد على اختيار اللحوم والدّواجن الصحية
- إختيار الدجاج منزوع الجلد يجب اختيار لحوم الدواجن البيضاء الخالية من الدّهون، مثل لحم الصدر
- وعند تناول اللحوم الداكنة، يجب الحرص على إزالة الجلد قبل تناوُلها.
- يجب أن يكون الدّجاج الطازج يفضل اختيار اللحوم الطازجة والابتعاد عن اللحوم المصنّعة التي تخزَّن عن طريق تدخينها وتمليحُها أو بإضافة المواد الحافظة، والمواد الكيميائيّة لها
- طهي الدجاج بالطرق الصحية يمكن إعداد اللّحوم عن طريق الخَبْز، أو الشوي أو التّحميص عوض عن القلي، بالإضافة إلى تصفية الدّهون بعد تحمير اللحوم
- يُمكن إبقاء الجلد عند تحميص الدّجاج أو الدّيك الروميّ، فهو يُساعد على إبقائها طرية ولذيذة، ولكن يجب إزالة الجلد والدّهون قبل تناولها.
