حبوب الخميرة المُقوية للذاكرة والمُهدئة للأعصاب:
حبوب الخميرة المُقوية للذاكرة والمُهدئة للأعصاب ففوائدها الصحية والغذائية عالية وقيمة فهي مُعالجة لأمراض كثيرة لغناها بعناصر غذائية كثيرة كالمعادن والفيتامينات والأملاح المهمة لصحة الجسم،
إذ تحد من الظهور المُبكر لعلامات الشيخوخة وتُكسب الجسم نشاطا وحيوية وتألق ليتم أعماله بنشاط .
كما تُصنفها السيدة ماس وتد ما هي الفوائد لحبوب الخميرة :
- حبوب الخميرة تُعتبر من مصادر البروتينات الأمينية الأساسية .
- وتُعد أيضا مصادر غنية بعنصر الحديد فننصح من منبر دوسات للصحة والتغذية اللذين يعانون من مشكلة مرض فقرالدم أن يتناولوها .
- تُحفز من الحد من الإرتفاع لنسبة الكوليستيرول في الدم وتُساعد في عملية تخفيضه .
- مُساعد لأعصاب الجسم فيحد من حالات الإلتهابات التي قد تصيبها .
- يحافظ على الجلد ويُعالج الحساسية التي قد تُصيبه .
- تحد من حالات الإصابة بحبوب الشباب التي تُصيب البشرة .
- تحسن حالة النوم فتسرعها براحة وهدوء وتُحسن المزاج المتعكر .
- تُساعد في عمليات تخسيس الوزن والتنحيف وتحد من زيادة الوزن .
- تؤدي لإنتظام السكري في الدم .
- تُحفز وتُنشط من نشاط عمل وإفراز البنكرياس .
- غنية بمواد تعمل على حماية الإنسان من مرض البول السكري الذي يتسبب في زيادة الإنتاج للإنسولين من غدة البنكرياس الضروري لحرق الجلوكوز في الجسم .
وبسؤالنا للسيدة ماس وتد عن حبوب الخميرة فهل هي بالمطلق مفيدة للصحة وهل لحبوب الخميرة من أضرار :
- بالمجمل فإن حبوب الخميرة ليست ذات أضرار و ليس لها أضرارا لنفعها وفوائدها للأجسام .
- مع ذلك هناك ضرورة لإستشارة الدكتور وإتخاذ وصفة طبية فيها .
- فعند إطالة إستخدامها قد تُصيب مستخدمها أعراضا جانبية غير محببة وقد تحمل ضرر للجسم .
- شعور بآلام وصداع في الرأس يُرافقها توتر.
- إنتفاخات بالبطن وشعورا بالمغص .
- يجب الإنتباخ لمن يُعانون من أنواع ال حساسية إذ تُصيبهم الحكة والتورم والإنتفاخات في الجلد بسبب تناولها الزائد
- بعض الأمراض يجب الحذر من تناول حبوب الخميرة معها .
- مع أن الحبوب للخميرة تحوي على الكالسيوم إلا أن تناولها بالصورة المفرطة يؤدي للإصابة بمرض الكساح ويضر بالعظام ويسبب الهشاشة وترقق العظم .
- فإحتوائها على الفسفور يؤدي لإمتصاص الكالسيوم وتبطيل مفعول الكالسيوم من الجسم
- لذا يتم إعتماد تناول زيت السمك والتركيز على المركبات الغنية بالكالسيوم لتفادي هذا الضرر .
