إستنشق الورد
إستنشق الورد ؛ وسيأتيك من أعماقك الرد ؛ نصيحة السيدة ماس وتد أن تعمل بجد وإصطحب لعملك الورد وإكتسب منه عبيرا فواحا وشهد .
تُرى ما فأئدة أن أستنشق الورد وأتنفسه من الأعماق اليكم اليوم من دوسات الرد . فالورد عبق رائع ويعلق في الذاكرة والوجد نصيحتنا من منبر دوسات للصحة والتغذية اليوم استنشق الورد تسعد .
فما تأثير إستنشاق الورد على الصحة النفسية والتنمية الاجتماعيةوالإنجاز في العمل :
- وجود الورد على طاولة العمل بمحاذاة عدة العمل من أقلام وأوراق وجهاز حاسوب تجعلنا نرى كل الذي أمامنا كالورد وتنعش البصر وتريح النفس وتثير الدافعية للعمل والإبداع
-
يعمل إستنشاق الورود على التحفيز على زيادة نسبة التركيز ، فإسترح قليلا ثم استنشق الورد تزيد الدافعية للعمل أو الدراسة أو إنجاز أي أمر ما
- الورد من أقوى أنواع الروائح التي تجذبك وتجعلك تقف لها إحتراما وتقديرا للجمال وفائدتها في التأمل تعود بالصحة الإيجابية والنفسية فتصبح شخصية مثمرة فاعلة .
- كان أجدادنا إذا أرادوا تنزها إستظلوا بفيء زهرة وتأملوها وتغنوا بشكلها وجوهرها ونقائها فتمثل الجمال .
- إستنشق رائحة الورد صباحا وسيتعدل مزاجك إستنشق الورد مع الإستغفار سيتعمق الذكر في خاطرك ويزول الكدر شيئا فشيء .
- يُهديء الأعصاب ويريح النفس ويحد من التعرض للإكتئاب إذ تعزز رائحة الورد من الموازن للهرمونات والحد من الإرتفاع لضغط الدم
- استنشاق الورد والنظر اليه يخفف من الام الصداع ويهديء النفس ويغمر الشخص بسعادة وانسجام .
- النظر الى الورد وإستنشاقه يحد من حالات الأرق و الإجهاد ويعزز الإسترخاء
- ويخفف من ألآلام وإستنشاقه يُبطئ من نالشاط للجهاز العصبي و يُحسن من نوعية النوم ويعزز من الإسترخاء .
- الروائح العطرية طريقة فعالة للعلاج حيث حاسة الشم أقوى الحواس تأثيرا علي الدماغ .
- الروائح العطرية تتحكم في المواقف وربطها والذكريات و في العاطفة .
- رائحة الورد تُحفز نشاط الذاكرة وتساعد في إستعادة الذكريات القديمة
- وتساعد على التذكر .وذلك من خلال الروائح وربطها بروائح تتعلق بمواقف معينة .
- يرتبط إستنشاق الورود ، بتعزيز إثارة الشهوة الجنسية و قد يُهيء الاستقرار والنوم الهاديء المفعم بأحلام سعيدة هانئة والمتمتع بالصحة.
- إستنشاق وردة كفيلة بأن تعزز من تقوية جهاز المناعة وتؤجج مشاعر الحب للأشخاص وللعمل
- إستنشاق الورود يؤدي إلي تحقيق واقع إيجابي و أحلام أكثر إيجابية . ورائحة الورد تقلل من الكوابيس .